كانت صديقتي في السكن السمراء الجميلة على هاتفها الخلوي ، وبدأت في مضايقتها شيئا فشيئا حتى سقطت في إغوائي وانتهى بنا الأمر بقضاء وقت عصيب.

    تعليقات

    فئات